التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
إذا كانت هناك لعبة أو جهاز يستخدمونه للترفيه، فضعوا جدولاً زمنياً لمن يستخدمها ومتى.
أحد هذه الأدوات هو ما يُعرَف بـ “الاستماع الفعّال”. تتضمن هذه التقنية الاهتمام بما يقوله الطفل والتعبير عن التعاطف تجاه مشاعره.
قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:
توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.
بغض النظر عن التحديات التي يواجهها الوالدين والأطفال، يقدم الكتاب النصائح والإرشادات القيمة التي يمكن أن تعزز من بناء بيئة محبة وداعمة، تسمح للأطفال بالنمو والتطور بشكل صحي وسليم، حتى في أوقات الأزمات والتغيير.
ويمكن استبدال المكافآت باستخدام الكلمات، فالكلمات الجيدة هي أفضل وسيلة لتشجيع الأطفال.
التساهل أو التوقعات المنخفضة أو الممتلكات المادية كوسيلة للتعبير عن الحب لن يؤدي إلا إلى الإمارات إفساد أطفالك.
أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.
تشجع الكاتبة الأهل على البحث عن الأسباب الكامنة وراء السلوك السلبي. في بعض الأحيان، قد يكون الأطفال يتصرفون بطرق غير ملائمة لأنهم يشعرون بالإحباط أو الغضب أو الحزن، وليس لديهم القدرة على التعبير عن هذه المشاعر بطرق أكثر صحة.
وضع الحدود الواضحة يشعر الطفل بالأمان، فلا تخرج الأمور عن نطاق السيطرة.
ما هي علامات الساعة الصغرى التي تحققت والتي لم تظهر بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ نور المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة قم بالتسجيل ادخل لحسابك
كيف يمكننا مواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال بطرق إيجابية وغير معادية؟
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟